التقويم الطبيعي الوحيد، كما نقشته الطبيعة في السماء
منذ فجر التاريخ، راقب البشر إيقاعات السماء. تركت كل حضارة بصمتها، وشخصنة الوقت وفقًا لرؤيتها للعالم، مما أدى إلى ظهور تقاويم متعددة، غالبًا ما تبتعد تواريخها عن التواريخ الطبيعية الحقيقية.
لكن الطبيعة واصلت طريقها. لم تتغير. ثابتة. صامتة.
هذا التقويم هو انعكاس لذلك. إنه يتبع العلامات الحقيقية، تلك التي ترسمها الشمس والقمر والنجوم في كل لحظة. تقويم بلا تكلف، فقط وفي لما تكشفه الطبيعة، يومًا بعد يوم.
نصيحة اليوم
هل تعلم؟ سهم السعادة، المحسوب من مواقع الشمس والقمر والطالع، يشير إلى نقطة الفرح والإنجاز في خريطتك.